Ø£ÙŽØ´ÙØَّةً عَلَيۡكÙÙ…Û¡Û– ÙÙŽØ¥Ùذَا جَآءَ ٱلۡخَوۡÙ٠رَأَيۡتَهÙÙ…Û¡ يَنظÙرÙونَ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙŽ تَدÙور٠أَعۡيÙÙ†ÙÙ‡ÙÙ…Û¡ كَٱلَّذÙÙŠ ÙŠÙغۡشَىٰ عَلَيۡه٠مÙÙ†ÙŽ ٱلۡمَوۡتÙÛ– ÙÙŽØ¥Ùذَا ذَهَبَ ٱلۡخَوۡÙ٠سَلَقÙوكÙÙ… بÙأَلۡسÙÙ†ÙŽØ©Ù ØÙدَاد٠أَشÙØَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرÙÛš Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ Ù„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùواْ ÙÙŽØ£ÙŽØۡبَطَ ٱللَّه٠أَعۡمَٰلَهÙÙ…Û¡Ûš وَكَانَ ذَٰلÙÙƒÙŽ عَلَى ٱللَّه٠يَسÙيرٗا
«أشحة عليكم» بالمعاونة، جمع شحيح وهو حال من ضمير يأتون «فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي» كنظر أو كدوران الذي «يغشى عليه من الموت» أي سكراته «فإذا ذهب الخوف» وحيزت الغنائم «سلقوكم» آذوكم أو ضربوكم «بألسنة حداد أشحة على الخير» أي الغنيمة يطلبونها «أولئك لم يؤمنوا» حقيقة «فأحبط الله أعمالهم وكان ذلك» الإحباط «على الله يسيرا» بإرادته.