Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلدÙّينَ عÙندَ ٱللَّه٠ٱلۡإÙسۡلَٰمÙÛ— وَمَا ٱخۡتَلَÙÙŽ ٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙواْ ٱلۡكÙتَٰبَ Ø¥Ùلَّا Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡد٠مَا جَآءَهÙم٠ٱلۡعÙلۡم٠بَغۡيَۢا بَيۡنَهÙÙ…Û¡Û— ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙƒÛ¡ÙÙرۡ بÙâ€ÙŽÙ”ايَٰت٠ٱللَّه٠ÙÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ سَرÙيع٠ٱلۡØÙسَابÙ
«إن الدين» المرضي «عند الله» هو «الإسلام» أي الشرع المبعوث به الرسل المبنى على التوحيد وفي قراءة بفتح أن بدل من أنه الخ بدل اشتمال «وما اختلف الذين أوتوا الكتاب» اليهود والنصارى في الدين بأن وحَّد بعضٌ وكفر بعضٌ «إلا من بعد ما جاءهم العلم» بالتوحيد «بغيا» من الكافرين «بينهم ومن يكفر بآيات الله» «فإن الله سريع الحساب» أي المجازاة له.