Ùَتَبَسَّمَ ضَاØÙكٗا مّÙÙ† Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù„Ùهَا وَقَالَ رَبّ٠أَوۡزÙعۡنÙيٓ Ø£ÙŽÙ†Û¡ Ø£ÙŽØ´Û¡ÙƒÙرَ Ù†Ùعۡمَتَكَ ٱلَّتÙيٓ أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَٰلÙدَيَّ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†Û¡ أَعۡمَلَ صَٰلÙØٗا تَرۡضَىٰه٠وَأَدۡخÙÙ„Û¡Ù†ÙÙŠ بÙرَØۡمَتÙÙƒÙŽ ÙÙÙŠ عÙبَادÙÙƒÙŽ ٱلصَّٰلÙØÙينَ
«فتبسّم» سليمان ابتداء «ضاحكا» انتهاء «من قولها» وقد سمعه من ثلاثة أميال حملته إليه الريح فحبس جنده حين أشرف على واديهم حتى دخلوا بيوتهم وكان جنده ركباناً ومشاة في هذا السير «وقال رب أوزعني» ألهمني «أن أشكر نعمتك التي أنعمت» بها «علىَّ وعلى والديَّ وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين» الأنبياء والأولياء.