يَسۡâ€ÙŽÙ”Ù„Ùونَكَ عَن٠ٱلسَّاعَة٠أَيَّانَ Ù…Ùرۡسَىٰهَاۖ Ù‚ÙÙ„Û¡ Ø¥Ùنَّمَا عÙÙ„Û¡Ù…Ùهَا عÙندَ رَبÙّيۖ لَا ÙŠÙجَلÙّيهَا Ù„ÙوَقۡتÙÙ‡ÙŽØ¢ Ø¥Ùلَّا Ù‡ÙÙˆÙŽÛš Ø«ÙŽÙ‚Ùلَتۡ ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضÙÛš لَا تَأۡتÙيكÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا بَغۡتَةٗۗ يَسۡâ€ÙŽÙ”Ù„Ùونَكَ كَأَنَّكَ ØÙŽÙÙيٌّ عَنۡهَاۖ Ù‚ÙÙ„Û¡ Ø¥Ùنَّمَا عÙÙ„Û¡Ù…Ùهَا عÙندَ ٱللَّه٠وَلَٰكÙÙ†ÙŽÙ‘ أَكۡثَرَ ٱلنَّاس٠لَا يَعۡلَمÙونَ
«يسألونك» أي أهل مكة «عن الساعة» القيامة «أيَّان» متى «مُرساها قل» لهم «إنَّما علمها» متى تكون «عند ربي لا يُجلّيها» يظهرها «لوقتها» اللام بمعنى في «إلا هو ثقُلت» عظمت «في السماوات والأرض» على أهلها لهولها «لا تأتيكم إلا بغتة» فجأة «يسألونك كأنك حَفيٌ» مبالغ في السؤال «عنها» حتى علمتها «قل إنما علمها عند الله» تأكيد «ولكن أكثر الناس لا يعلمون» أن علمها عنده تعالى.