ÙˆÙŽØ¥Ùذَا سَأَلَكَ عÙبَادÙÙŠ عَنÙّي ÙÙŽØ¥ÙÙ†Ùّي قَرÙيبٌۖ Ø£ÙجÙيب٠دَعۡوَةَ ٱلدَّاع٠إÙذَا دَعَانÙÛ– ÙَلۡيَسۡتَجÙيبÙواْ Ù„ÙÙŠ ÙˆÙŽÙ„Û¡ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùواْ بÙÙŠ لَعَلَّهÙÙ…Û¡ يَرۡشÙدÙونَ
وسأل جماعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم أقريب ربُّنا فنناجيه أم بعيد فنناديه: فنزل «وإذا سألك عبادي عني فإني قريب» منهم بعلمي فأخبرهم بذلك «أجيب دعوة الداع إذا دعان» بإنالته ما سأل «فليستجيبوا لي» دعائي بالطاعة «وليؤمنوا» يداوموا على الإيمان «بي لعلهم يرشدون» يهتدون.