Ø£ÙŽÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ يَنظÙرÙواْ ÙÙÙŠ Ù…ÙŽÙ„ÙŽÙƒÙوت٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡض٠وَمَا خَلَقَ ٱللَّه٠مÙÙ† شَيۡءٖ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†Û¡ عَسَىٰٓ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙƒÙونَ قَد٠ٱقۡتَرَبَ أَجَلÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û– ÙَبÙØ£ÙŽÙŠÙÙ‘ ØَدÙيثÙÛ¢ بَعۡدَهÙÛ¥ ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùونَ
«أو لم ينظروا في ملكوت» ملك «السماوات والأرض و» في «ما خلق الله من شيء» بيان لما، فيستدلوا به على قدرة صانعه ووحدانيته «و» في «أن» أي أنه «عسى أن يكون قد اقترب» قرب «أجلهم» فيموتوا كفارا فيصيروا إلى النار فيبادروا إلى الإيمان «فبأي حديث بعده» أي القرآن «يؤمنون».