ذَٰلÙÙƒÙŽ بÙمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدÙيكÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ لَيۡسَ بÙظَلَّامٖ Ù„ÙّلۡعَبÙيدÙ
«ذلك» العذاب «بما قدَّمت أيديكم» عبَّر بها عن الإنسان لأن أكثر الأفعال تزاول بها «وأن الله ليس بظلام» أي بذي ظلم «للعبيد» فيعذبهم بغير ذنب.