۞لَّقَدۡ رَضÙÙŠÙŽ ٱللَّه٠عَن٠ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ Ø¥ÙØ°Û¡ ÙŠÙبَايÙعÙونَكَ تَØۡتَ ٱلشَّجَرَة٠ÙَعَلÙÙ…ÙŽ مَا ÙÙÙŠ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ùَأَنزَلَ ٱلسَّكÙينَةَ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ وَأَثَٰبَهÙÙ…Û¡ ÙَتۡØٗا قَرÙيبٗا
«لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك» بالحديبية «تحت الشجرة» هي سمرة، وهم ألف وثلثمائة أو أكثر ثم بايعهم على أن يناجزوا قريشا وأن لا يفروا من الموت «فعلم» الله «ما في قلوبهم» من الصدق والوفاء «فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا» هو فتح خيبر بعد انصرافهم من الحديبية.