وَلَا تَزÙر٠وَازÙرَةٞ ÙˆÙزۡرَ Ø£Ùخۡرَىٰۚ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تَدۡع٠مÙØ«Û¡Ù‚ÙŽÙ„ÙŽØ©ÙŒ Ø¥Ùلَىٰ ØÙÙ…Û¡Ù„Ùهَا لَا ÙŠÙØÛ¡Ù…ÙŽÙ„Û¡ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡Ù Ø´ÙŽÙŠÛ¡Ø¡Ùž ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ كَانَ ذَا Ù‚Ùرۡبَىٰٓۗ Ø¥Ùنَّمَا تÙنذÙر٠ٱلَّذÙينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهÙÙ… بÙٱلۡغَيۡب٠وَأَقَامÙواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† تَزَكَّىٰ ÙÙŽØ¥Ùنَّمَا يَتَزَكَّىٰ Ù„ÙÙ†ÙŽÙۡسÙÙ‡ÙÛ¦Ûš ÙˆÙŽØ¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱللَّه٠ٱلۡمَصÙيرÙ
«ولا تزر» نفس «وازرة» آثمة، أي لا تحمل «وزرَ» نفس «أخرى وإن تدع» نفس «مثقلة» بالوزر «إلى حملها» منه أحدا ليحمل بعضه «لا يُحمل منه شيء ولو كان» المدعو «ذا قربى» قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله «إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب» أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار «وأقاموا الصلاة» أداموها «ومن تزكَّى» تطهر من الشرك وغيره «فإنما يتزكَّى لنفسه» فصلاحه مختص به «وإلى الله المصير» المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة.