وَلَا ÙŠÙŽØۡسَبَنَّ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙوٓاْ أَنَّمَا Ù†ÙÙ…Û¡Ù„ÙÙŠ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ خَيۡرٞ Ù„ÙّأَنÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš Ø¥Ùنَّمَا Ù†ÙÙ…Û¡Ù„ÙÙŠ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ Ù„ÙيَزۡدَادÙوٓاْ Ø¥Ùثۡمٗاۖ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ عَذَابٞ Ù…ÙّهÙينٞ
«ولا يحسبنَّ» بالياء والتاء «الذين كفروا أنما نملي» أي إملاءنا «لهم» بتطويل الأعمار وتأخيرهم «خير لأنفسهم» وأن ومعمولاها سدت مسد المفعولين في قراءة التحتانية ومسد الثاني في الأخرى «إنما نملي» نمهل «لهم ليزدادوا إثما» بكثرة المعاصي «ولهم عذاب مهين» ذو إهانة في الآخرة.