وَلَا ÙŠÙŽØۡزÙنكَ ٱلَّذÙينَ ÙŠÙسَٰرÙعÙونَ ÙÙÙŠ ٱلۡكÙÙۡرÙÛš Ø¥ÙنَّهÙÙ…Û¡ Ù„ÙŽÙ† يَضÙرÙّواْ ٱللَّهَ Ø´ÙŽÙŠÛ¡â€Ù”ٗاۗ ÙŠÙرÙيد٠ٱللَّه٠أَلَّا يَجۡعَلَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ Øَظّٗا ÙÙÙŠ ٱلۡأٓخÙرَةÙÛ– ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ عَذَابٌ عَظÙيمٌ
«ولا يُحْزِنْكَ» بضم الياء وكسر الزاي وبفتحها وضم الزاي من أحزنه «الذين يسارعون في الكفر» يقعون فيه سريعا بنصرته وهم أهل مكة أو المنافقون أي لا تهتم لكفرهم «إنَّهمُ لن يضروا الله شيئا» بفعلهم وإنما يضرون أنفسهم «يريد الله ألا يجعل لهم حظّا» نصيبا «في الآخرة» أي الجنة فلذلك خذلهم الله «ولهم عذاب عظيم» في النار.