مَا كَانَ Ù„ÙÙ„Û¡Ù…ÙشۡرÙÙƒÙينَ Ø£ÙŽÙ† يَعۡمÙرÙواْ مَسَٰجÙدَ ٱللَّه٠شَٰهÙدÙينَ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ… بÙٱلۡكÙÙۡرÙÛš Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ ØَبÙطَتۡ أَعۡمَٰلÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙÙÙŠ ٱلنَّار٠هÙÙ…Û¡ خَٰلÙدÙونَ
«ما كان للمشركين أن يعمُروا مَسْجِدَ الله» بالإفراد والجمع بدخوله والقعود فيه «شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت» بطلت «أعمالهم» لعدم شرطها «وفي النار هم خالدون».