لَّقَدۡ ÙƒÙŽÙَرَ ٱلَّذÙينَ قَالÙوٓاْ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلۡمَسÙÙŠØ٠ٱبۡن٠مَرۡيَمَۚ Ù‚ÙÙ„Û¡ ÙÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙ…Û¡Ù„ÙÙƒÙ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠شَيۡâ€Ù‹Ù”ا Ø¥ÙÙ†Û¡ أَرَادَ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙÙ‡Û¡Ù„ÙÙƒÙŽ ٱلۡمَسÙÙŠØÙŽ ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ÙˆÙŽØ£ÙمَّهÙÛ¥ ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠جَمÙيعٗاۗ ÙˆÙŽÙ„Ùلَّه٠مÙلۡك٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡض٠وَمَا بَيۡنَهÙمَاۚ يَخۡلÙق٠مَا يَشَآءÙÛš وَٱللَّه٠عَلَىٰ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ شَيۡءٖ قَدÙيرٞ
«لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسح ابن مريم» حيث جعلوه إلَها وهم اليعقوبية فرقة من النصارى «قل فمن يملك» أي يدفع «من» عذاب «الله شيئا إن أراد أن يُهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا» أي لا أحد يملك ذلك ولو كان المسيح إلَها لقدر عليه «ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء والله على كل شيء» شاءه «قدير».