وَٱلَّذÙÙŠ قَالَ Ù„ÙوَٰلÙدَيۡه٠أÙÙّٖ لَّكÙمَآ أَتَعÙدَانÙÙ†Ùيٓ Ø£ÙŽÙ†Û¡ Ø£Ùخۡرَجَ وَقَدۡ خَلَت٠ٱلۡقÙرÙون٠مÙÙ† قَبۡلÙÙŠ ÙˆÙŽÙ‡Ùمَا يَسۡتَغÙيثَان٠ٱللَّهَ ÙˆÙŽÙŠÛ¡Ù„ÙŽÙƒÙŽ ءَامÙÙ†Û¡ Ø¥Ùنَّ وَعۡدَ ٱللَّه٠Øَقّٞ ÙÙŽÙŠÙŽÙ‚Ùول٠مَا هَٰذَآ Ø¥Ùلَّآ أَسَٰطÙير٠ٱلۡأَوَّلÙينَ
«والذي قال لوالديه» وفي قراءة بالإدغام أريد به الجنس «أفَِ» بكسر الفاء وفتحها بمعنى مصدر، أي نتنا وقبحا «لكما» أتضجر منكما «أتعدانني» وفي قراءة بالإدغام «أن أخرج» من القبر «وقد خلت القرون» الأمم «من قبلي» ولم تخرج من القبور «وهما يستغيثان الله» يسألانه الغوث برجوعه ويقولان إن لم ترجع «ويلك» أي هلاكك بمعنى هلكت «آمن» بالبعث «إن وعد الله حق فيقول ما هذا» أي القول بالبعث «إلا أساطير الأولين» أكاذيبهم.