وَأَمَّا Ø«ÙŽÙ…Ùود٠ÙَهَدَيۡنَٰهÙÙ…Û¡ ÙَٱسۡتَØَبّÙواْ ٱلۡعَمَىٰ عَلَى ٱلۡهÙدَىٰ ÙَأَخَذَتۡهÙÙ…Û¡ صَٰعÙقَة٠ٱلۡعَذَاب٠ٱلۡهÙون٠بÙمَا كَانÙواْ يَكۡسÙبÙونَ
«وأما ثمود فهديناهم» بيّنا لهم طريق الهدى «فاستحبوا العمى» اختاروا الكفر «على الهدى فأخذتهم صاعقة العذاب الهون» المهين «بما كانوا يكسبون».