ÙَخَلَÙÙŽ Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡدÙÙ‡ÙÙ…Û¡ خَلۡÙÙž وَرÙØ«Ùواْ ٱلۡكÙتَٰبَ ÙŠÙŽØ£Û¡Ø®ÙØ°Ùونَ عَرَضَ هَٰذَا ٱلۡأَدۡنَىٰ ÙˆÙŽÙŠÙŽÙ‚ÙولÙونَ سَيÙغۡÙَر٠لَنَا ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† يَأۡتÙÙ‡ÙÙ…Û¡ عَرَضٞ Ù…ÙّثۡلÙÙ‡ÙÛ¥ ÙŠÙŽØ£Û¡Ø®ÙØ°ÙوهÙÛš Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙؤۡخَذۡ عَلَيۡهÙÙ… Ù…Ùّيثَٰق٠ٱلۡكÙتَٰب٠أَن لَّا ÙŠÙŽÙ‚ÙولÙواْ عَلَى ٱللَّه٠إÙلَّا ٱلۡØÙŽÙ‚ÙŽÙ‘ وَدَرَسÙواْ مَا ÙÙيهÙÛ— وَٱلدَّار٠ٱلۡأٓخÙرَة٠خَيۡرٞ Ù„ÙّلَّذÙينَ يَتَّقÙونَۚ Ø£ÙŽÙَلَا تَعۡقÙÙ„Ùونَ
«فخلف من بعدهم خَلْفٌ ورثوا الكتاب» التوراة عن آبائهم «يأخذون عرض هذا الأدنى» أي حطام هذا الشيء الدنيء أي الدنيا من حلال وحرام «ويقولون سيغفر لنا» ما عملناه لنا «و إن يأتهم عرض مثله يأخذوه» الجملة حال، أي يرجون المغفرة وهم عائدون إلى ما فعلوه مصرون عليه، وليس في التوراة وعد المغفرة مع الإصرار «ألم يؤخذ» استفهام تقرير «عليهم ميثاق الكتب» الإضافة بمعنى في «أن لا يقولوا على الله إلا الحقَّ ودرسوا» عطف على يؤخذ قرءوا «ما فيه» فلم كذبوا عليه بنسبة المغفرة إليه مع الإصرار «والدَّار الآخرة خير للَّذين يتقون» الحرام «أفلا يعقلون» بالياء والتاء أنها خير فيؤثرونها على الدنيا.