وَسۡâ€ÙŽÙ”Ù„Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ عَن٠ٱلۡقَرۡيَة٠ٱلَّتÙÙŠ كَانَتۡ ØَاضÙرَةَ ٱلۡبَØۡر٠إÙØ°Û¡ يَعۡدÙونَ ÙÙÙŠ ٱلسَّبۡت٠إÙØ°Û¡ تَأۡتÙيهÙÙ…Û¡ ØÙيتَانÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ سَبۡتÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø´Ùرَّعٗا ÙˆÙŽÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ لَا يَسۡبÙتÙونَ لَا تَأۡتÙيهÙÙ…Û¡Ûš كَذَٰلÙÙƒÙŽ نَبۡلÙوهÙÙ… بÙمَا كَانÙواْ ÙŠÙŽÙۡسÙÙ‚Ùونَ
«واسألهم» يا محمد توبيخا «عن القرية التي كانت حاضرة البحر» مجاورة بحر القلزم وهي أيلة ما وقع بأهلها «إذ يعدون» يعتدون «في السبت» بصيد السمك المأمورين بتركه فيه «إذ» ظرف ليعدون «تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شُرَّعا» ظاهرة على الماء «ويوم لا يسبتون» لا يعظمون السبت أي سائر الأيام «لا تأتيهم» ابتلاء من الله «كذلك نبلوهم» بما كانوا يفسقون» ولما صادوا السمك افترقت القرية أثلاثا، ثلث صادوا معهم وثلث نهوهم، وثلث أمسكوا عن الصيد والنهي.