ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙÙˆÙŽÙ„ÙّهÙÙ…Û¡ يَوۡمَئÙذٖ دÙبÙرَهÙÛ¥Ù“ Ø¥Ùلَّا Ù…ÙتَØَرÙÙ‘Ùٗا Ù„ÙّقÙتَال٠أَوۡ Ù…ÙتَØÙŽÙŠÙّزًا Ø¥Ùلَىٰ ÙÙئَةٖ Ùَقَدۡ بَآءَ بÙغَضَبٖ Ù…Ùّنَ ٱللَّه٠وَمَأۡوَىٰه٠جَهَنَّمÙÛ– وَبÙئۡسَ ٱلۡمَصÙيرÙ
«ومن يولهم يومئذ» أي يوم لقائهم «دُبُرَهُ إلا متحرفا» منعطفا «لقتال» بأن يريهم الغرَّة مكيدة وهو يريد الكرَّة «أو متحيزا» منضما «إلى فئة» جماعة من المسلمين يستنجد بها «فقد باء» رجع «بغضب من الله ومأواه جنهم وبئس المصير» المرجع هي وهذا مخصوص بما لم يزد الكفار على الضعف.