۞أَلَمۡ ÙŠÙŽØ£Û¡Ù†Ù Ù„ÙلَّذÙينَ ءَامَنÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ† تَخۡشَعَ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ù„ÙØ°Ùكۡر٠ٱللَّه٠وَمَا نَزَلَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡØَقّ٠وَلَا ÙŠÙŽÙƒÙونÙواْ كَٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙواْ ٱلۡكÙتَٰبَ Ù…ÙÙ† قَبۡل٠Ùَطَالَ عَلَيۡهÙم٠ٱلۡأَمَد٠Ùَقَسَتۡ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙ‡ÙÙ…Û¡Û– ÙˆÙŽÙƒÙŽØ«Ùيرٞ مّÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ ÙَٰسÙÙ‚Ùونَ
«ألم يَأنِ» يَحِن «للذين آمنوا» نزلت في شأن الصحابة لما أكثروا المزاح «أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزَّل» بالتشديد والتخفيف «من الحق» القرآن «ولا يكونوا» معطوف على تخشع «كالذين أوتوا الكتاب من قبل» هم اليهود والنصارى «فطال عليهم الأمد» الزمن بينهم وبين أنبيائهم «فقست قلوبهم» لم تلن لذكر الله «وكثير منهم فاسقون».