۞وَٱكۡتÙبۡ لَنَا ÙÙÙŠ هَٰذÙه٠ٱلدÙّنۡيَا Øَسَنَةٗ ÙˆÙŽÙÙÙŠ ٱلۡأٓخÙرَة٠إÙنَّا Ù‡Ùدۡنَآ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙŽÛš قَالَ عَذَابÙيٓ Ø£ÙصÙيب٠بÙÙ‡ÙÛ¦ Ù…ÙŽÙ†Û¡ أَشَآءÙÛ– وَرَØۡمَتÙÙŠ وَسÙعَتۡ ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ شَيۡءٖۚ ÙَسَأَكۡتÙبÙهَا Ù„ÙلَّذÙينَ يَتَّقÙونَ ÙˆÙŽÙŠÙؤۡتÙونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذÙينَ Ù‡ÙÙ… بÙâ€ÙŽÙ”ايَٰتÙنَا ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùونَ
«واكتب» وأجب «لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة» حسنة «إنَّا هُدْنا» تبنا «إليك قال» تعالى: «عذابي أصيب به من أشاء» تعذيبه «ورحمتي وسعت» عمَّت «كلَّ شيء» في الدنيا «فسأكتبها» في الآخرة «للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتتا يؤمنون».