يَسۡâ€ÙŽÙ”Ù„ÙÙƒÙŽ أَهۡل٠ٱلۡكÙتَٰب٠أَن تÙنَزÙّلَ عَلَيۡهÙÙ…Û¡ ÙƒÙتَٰبٗا Ù…Ùّنَ ٱلسَّمَآءÙÛš Ùَقَدۡ سَأَلÙواْ Ù…Ùوسَىٰٓ أَكۡبَرَ Ù…ÙÙ† ذَٰلÙÙƒÙŽ ÙَقَالÙوٓاْ أَرÙنَا ٱللَّهَ جَهۡرَةٗ ÙَأَخَذَتۡهÙم٠ٱلصَّٰعÙقَة٠بÙظÙÙ„Û¡Ù…ÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ ٱتَّخَذÙواْ ٱلۡعÙجۡلَ Ù…ÙÙ†Û¢ بَعۡد٠مَا جَآءَتۡهÙم٠ٱلۡبَيÙّنَٰت٠ÙَعَÙَوۡنَا عَن ذَٰلÙÙƒÙŽÛš وَءَاتَيۡنَا Ù…Ùوسَىٰ سÙلۡطَٰنٗا Ù…ÙّبÙينٗا
«يسألك» يا محمد «أهل الكتاب» اليهود «أن تنزِّل عليهم كتابا من السماء» جملة كما أنزل على موسى تعنتا فإن استكبرت ذلك «فقد سألوا» أي آباؤهم «موسى أكبر» أعظم «من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة» عيانا «فأخذتهم الصاعقة» الموت عقابا لهم «بظلمهم» حيث تعتنوا في السؤال «ثم اتخذوا العجل» إلها «من بعد ما جاءتهم البينات» المعجزات على وحدانية الله «فعفونا عن ذلك» ولم نستأصلهم «وآتينا موسى سلطانا مبينا» تسلطا بينا ظاهرا عليهم حيث أمرهم بقتل أنفسهم توبة فأطاعوه.