وَلَا تَقۡرَبÙواْ مَالَ ٱلۡيَتÙيم٠إÙلَّا بÙٱلَّتÙÙŠ Ù‡ÙÙŠÙŽ Ø£ÙŽØۡسَن٠Øَتَّىٰ يَبۡلÙغَ Ø£ÙŽØ´ÙدَّهÙÛ¥Ûš ÙˆÙŽØ£ÙŽÙˆÛ¡ÙÙواْ ٱلۡكَيۡلَ وَٱلۡمÙيزَانَ بÙٱلۡقÙسۡطÙÛ– لَا Ù†ÙÙƒÙŽÙ„ÙÙ‘ÙÙ Ù†ÙŽÙۡسًا Ø¥Ùلَّا ÙˆÙسۡعَهَاۖ ÙˆÙŽØ¥Ùذَا Ù‚ÙلۡتÙÙ…Û¡ ÙَٱعۡدÙÙ„Ùواْ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ كَانَ ذَا Ù‚Ùرۡبَىٰۖ وَبÙعَهۡد٠ٱللَّه٠أَوۡÙÙواْۚ ذَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡ وَصَّىٰكÙÙ… بÙÙ‡ÙÛ¦ لَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَذَكَّرÙونَ
«ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي» أي بالخصلة التي «هي أحسن» وهي ما فيه صلاحه «حتى يبلغ أشدَّه» بأن يحتلم «وأوفوا الكيل والميزان بالقسط» بالعدل وترك البخس «لا نكلف نفسا إلا وسعها» طاقتها في ذلك فإن أخطأ في الكيل والوزن والله يعلم صحة نيته فلا مؤاخذة عليه كما ورد في حديث «وإذا قلتم» في حكم أو غيره «فاعدلوا» بالصدق «ولو كان» المقول له أو عليه «ذا قربى» قرابة «وبعهد الله أوفوا ذلكم وصَّاكم به لعلكم تذكَّرون» بالتشديد تتعظون والسكون.