ÛžÙ‚ÙÙ„Û¡ تَعَالَوۡاْ أَتۡل٠مَا Øَرَّمَ رَبÙّكÙÙ…Û¡ عَلَيۡكÙÙ…Û¡Û– أَلَّا تÙشۡرÙÙƒÙواْ بÙÙ‡ÙÛ¦ Ø´ÙŽÙŠÛ¡â€Ù”ٗاۖ وَبÙٱلۡوَٰلÙدَيۡن٠إÙØۡسَٰنٗاۖ وَلَا تَقۡتÙÙ„Ùوٓاْ أَوۡلَٰدَكÙÙ… Ù…Ùّنۡ Ø¥Ùمۡلَٰقٖ Ù†ÙŽÙ‘Øۡن٠نَرۡزÙÙ‚ÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ¥ÙيَّاهÙÙ…Û¡Û– وَلَا تَقۡرَبÙواْ ٱلۡÙÙŽÙˆÙŽÙ°ØÙØ´ÙŽ مَا ظَهَرَ Ù…Ùنۡهَا وَمَا بَطَنَۖ وَلَا تَقۡتÙÙ„Ùواْ ٱلنَّÙۡسَ ٱلَّتÙÙŠ Øَرَّمَ ٱللَّه٠إÙلَّا بÙٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘Ûš ذَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡ وَصَّىٰكÙÙ… بÙÙ‡ÙÛ¦ لَعَلَّكÙÙ…Û¡ تَعۡقÙÙ„Ùونَ
«قل تعالوا أتل» أقرأ «ما حرم ربكم عليكم أ» ن مفسرة «لا تشركوا به شيئا و» أحسنوا «بالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم» بالوأد «من» أجل «إملاق» فقر تخافونه «نحن نرزقكم وإياكم ولا تقربوا الفواحش» الكبائر كالزنا «ما ظهر منها وما بطن» أي علانيتها وسرها «ولا تقتلوا النفس التي حرَّم الله إلا بالحق» كالقود وحد الردة ورجم المحصن «ذلكم» المذكور «وصاكم به لعلكم تعقلون» تتدبرون.