سَنÙÙ„Û¡Ù‚ÙÙŠ ÙÙÙŠ Ù‚ÙÙ„Ùوب٠ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ ٱلرÙّعۡبَ بÙÙ…ÙŽØ¢ أَشۡرَكÙواْ بÙٱللَّه٠مَا Ù„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙنَزÙّلۡ بÙÙ‡ÙÛ¦ سÙلۡطَٰنٗاۖ وَمَأۡوَىٰهÙم٠ٱلنَّارÙÛ– وَبÙئۡسَ Ù…ÙŽØ«Û¡ÙˆÙŽÙ‰ ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ
«سنلقى في قلوب الذين كفروا الرعب» بسكون العين وضمها الخوف، وقد عزموا بعد ارتحالهم من أُحد على العود واستئصال المسلمين فرعبوا ولم يرجعوا «بما أشركوا» بسبب إشراكهم «بالله ما لم ينزل به سلطانا» حجة على عبادته وهو الأصنام «ومأواهم النار وبئس مثوى» مأوى «الظالمين» الكافرين هي.