Ù…ÙŽÙ† كَانَ ÙŠÙرÙيد٠ٱلۡØَيَوٰةَ ٱلدÙّنۡيَا وَزÙينَتَهَا Ù†ÙÙˆÙŽÙÙÙ‘ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÙ…Û¡ أَعۡمَٰلَهÙÙ…Û¡ ÙÙيهَا ÙˆÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙيهَا لَا ÙŠÙبۡخَسÙونَ
«من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها» بأن أصَرَّ على الشرك، وقيل هي في المرائين «نوفِّ إليهم أعمالهم» أي جزاء ما عملوه من خير كصدقة وصلة رحم «فيها» بأن نوسع عليهم رزقهم «وهم فيها» أي الدنيا «لا يبخسون» ينقصون شيئا.