ÙÙŽÙ„ÙذَٰلÙÙƒÙŽ ÙَٱدۡعÙÛ– وَٱسۡتَقÙÙ…Û¡ كَمَآ Ø£ÙÙ…Ùرۡتَۖ وَلَا تَتَّبÙعۡ أَهۡوَآءَهÙÙ…Û¡Û– ÙˆÙŽÙ‚ÙÙ„Û¡ ءَامَنت٠بÙمَآ أَنزَلَ ٱللَّه٠مÙÙ† ÙƒÙتَٰبٖۖ ÙˆÙŽØ£ÙÙ…Ùرۡت٠لÙأَعۡدÙÙ„ÙŽ بَيۡنَكÙÙ…ÙÛ– ٱللَّه٠رَبّÙنَا وَرَبّÙÙƒÙÙ…Û¡Û– لَنَآ أَعۡمَٰلÙنَا ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ أَعۡمَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡Û– لَا ØÙجَّةَ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكÙÙ…ÙÛ– ٱللَّه٠يَجۡمَع٠بَيۡنَنَاۖ ÙˆÙŽØ¥Ùلَيۡه٠ٱلۡمَصÙيرÙ
«فلذلك» التوحيد «فادع» يا محمد الناس «واستقم» عليه «كما أمرت ولا تتبع أهواءهم» في تركه «وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب وأمرت لأعدل» أي بأن أعدل «بينكم» في الحكم «الله ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم» فكل يجازى بعمله «لا حجة» خصومة «بيننا وبينكم» هذا قبل أن يؤمر بالجهاد «الله يجمع بيننا» في المعاد لفصل القضاء «وإليه المصير» المرجع.