ÛžÙ‚ÙÙ„Û¡ أَؤÙنَبÙّئÙÙƒÙÙ… بÙخَيۡرٖ Ù…Ùّن ذَٰلÙÙƒÙÙ…Û¡Û– Ù„ÙلَّذÙينَ ٱتَّقَوۡاْ عÙندَ رَبÙّهÙÙ…Û¡ جَنَّٰتٞ تَجۡرÙÙŠ Ù…ÙÙ† تَØۡتÙهَا ٱلۡأَنۡهَٰر٠خَٰلÙدÙينَ ÙÙيهَا وَأَزۡوَٰجٞ Ù…Ùّطَهَّرَةٞ وَرÙضۡوَٰنٞ Ù…Ùّنَ ٱللَّهÙÛ— وَٱللَّه٠بَصÙيرÙÛ¢ بÙٱلۡعÙبَادÙ
«قل» يا محمد لقومك «أؤنبِّئكم» أخبركم «بخير من ذلكم» المذكور من الشهوات استفهام تقرير «للذين اتقوا» الشرك «عند ربهم» خبر مبتدأُه «جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين» أي مقدرين الخلود «فيها» إذا دخلوها «وأزواج مطهرة» من الحيض وغيره مما يستقذر «ورضوان» بكسر أوله وضمه لغتان أي رضا كثير «من الله والله بصير» عالم «بالعباد» فيجازي كلاً منهم بعمله.