Ù…ÙŽÙ† كَانَ يَظÙنّ٠أَن لَّن يَنصÙرَه٠ٱللَّه٠ÙÙÙŠ ٱلدّÙنۡيَا وَٱلۡأٓخÙرَة٠ÙَلۡيَمۡدÙدۡ بÙسَبَب٠إÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلسَّمَآء٠ثÙمَّ لۡيَقۡطَعۡ ÙَلۡيَنظÙرۡ Ù‡ÙŽÙ„Û¡ ÙŠÙØ°Û¡Ù‡Ùبَنَّ كَيۡدÙÙ‡ÙÛ¥ مَا يَغÙيظÙ
«من كان يظن أن لن ينصره الله» أي محمدا نبيه «في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب» بحبل «إلى السماء» أي سقف بيته يشدّه فيه وفي عنقه «ثم ليقطع» أي ليختنق به بأن يقطع نفسه من الأرض كما في الصحاح «فلينظر هل يُذهبن كيده» في عدم نصرة النبي «ما يغيظ» منها المعنى فليختنق غيظا منها فلا بد منها.