مَّن٠ٱهۡتَدَىٰ ÙÙŽØ¥Ùنَّمَا يَهۡتَدÙÙŠ Ù„ÙÙ†ÙŽÙۡسÙÙ‡ÙÛ¦Û– ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ضَلَّ ÙÙŽØ¥Ùنَّمَا يَضÙÙ„ÙÙ‘ عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزÙر٠وَازÙرَةٞ ÙˆÙزۡرَ Ø£Ùخۡرَىٰۗ وَمَا ÙƒÙنَّا Ù…ÙعَذÙّبÙينَ Øَتَّىٰ نَبۡعَثَ رَسÙولٗا
«من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه» لأن ثواب اهتدائه له «ومن ضل فإنما يضل عليها» لأن إثمه عليها «ولا تزر» نفس «وازرة» آثمة أي لا تحمل «وزر» نفس «أخرى وما كنا معذبين» أحدا «حتى نبعث رسولاً» يبين له ما يجب عليه.