سَيَقÙول٠ٱلَّذÙينَ أَشۡرَكÙواْ Ù„ÙŽÙˆÛ¡ شَآءَ ٱللَّه٠مَآ أَشۡرَكۡنَا ÙˆÙŽÙ„ÙŽØ¢ ءَابَآؤÙنَا وَلَا Øَرَّمۡنَا Ù…ÙÙ† شَيۡءٖۚ كَذَٰلÙÙƒÙŽ كَذَّبَ ٱلَّذÙينَ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Øَتَّىٰ ذَاقÙواْ بَأۡسَنَاۗ Ù‚ÙÙ„Û¡ Ù‡ÙŽÙ„Û¡ عÙندَكÙÙ… Ù…Ùّنۡ عÙلۡمٖ ÙَتÙخۡرÙجÙوه٠لَنَآۖ Ø¥ÙÙ† تَتَّبÙعÙونَ Ø¥Ùلَّا ٱلظَّنَّ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†Û¡ أَنتÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا تَخۡرÙصÙونَ
«سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا» نحن «ولا آباؤنا ولا حرَّمنا من شيء» فإشراكنا وتحريمنا بمشيئته فهو راض به قال تعالى: «كذلك» كما كذب هؤلاء «كذَّب الذين من قبلهم» رسلهم «حتى ذاقوا بأسنا» عذابنا «قل هل عندكم من علم» بأن الله راضى بذلك «فتخرجوه لنا» أي لا علم عندكم «إن» ما «تتَّبعون» في ذلك «إلا الظن وإن» ما «أنتم إلا تخرصون» تكذبون فيه.