مَّا ÙŠÙŽÙۡعَل٠ٱللَّه٠بÙعَذَابÙÙƒÙÙ…Û¡ Ø¥ÙÙ† شَكَرۡتÙÙ…Û¡ وَءَامَنتÙÙ…Û¡Ûš وَكَانَ ٱللَّه٠شَاكÙرًا عَلÙيمٗا
«ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم» نعمه «وآمنتم» به والاستفهام بمعنى النفي أي لا يعذبكم «وكان الله شاكرا» لأعمال المؤمنين بالإثابة «عليما» بخلقه.