وَلَئÙÙ†Û¡ أَتَيۡتَ ٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙواْ ٱلۡكÙتَٰبَ بÙÙƒÙÙ„ÙÙ‘ ءَايَةٖ مَّا تَبÙعÙواْ Ù‚Ùبۡلَتَكَۚ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ أَنتَ بÙتَابÙعٖ Ù‚ÙبۡلَتَهÙÙ…Û¡Ûš وَمَا بَعۡضÙÙ‡ÙÙ… بÙتَابÙعٖ Ù‚Ùبۡلَةَ بَعۡضٖۚ وَلَئÙن٠ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهÙÙ… Ù…Ùّنۢ بَعۡد٠مَا جَآءَكَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡعÙلۡم٠إÙنَّكَ Ø¥Ùذٗا لَّمÙÙ†ÙŽ ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ
«ولإن» لام قسم «أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية» على صدقك في أمر القبلة «ما تبعوا» أي لا يتبعون «قبلتك» عناداً «وما أنت بتابع قبلتهم» قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها «وما بعضهم بتابع قبلة بعض» أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس «ولإن اتبعت أهواءهم» التي يدعونك إليها «من بعد ما جاءك من العلم» الوحي «إنك إذا» إن تبعتهم فرضا «لمن الظالمين».