ÙˆÙŽÙ…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡإÙبÙل٠ٱثۡنَيۡن٠وَمÙÙ†ÙŽ ٱلۡبَقَر٠ٱثۡنَيۡنÙÛ— Ù‚ÙÙ„Û¡ ءَآلذَّكَرَيۡن٠Øَرَّمَ أَم٠ٱلۡأÙنثَيَيۡن٠أَمَّا ٱشۡتَمَلَتۡ عَلَيۡه٠أَرۡØَام٠ٱلۡأÙنثَيَيۡنÙÛ– Ø£ÙŽÙ…Û¡ ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ Ø´Ùهَدَآءَ Ø¥ÙØ°Û¡ وَصَّىٰكÙم٠ٱللَّه٠بÙهَٰذَاۚ ÙÙŽÙ…ÙŽÙ†Û¡ أَظۡلَم٠مÙمَّن٠ٱÙۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّه٠كَذÙبٗا Ù„ÙّيÙضÙÙ„ÙŽÙ‘ ٱلنَّاسَ بÙغَيۡر٠عÙÙ„Û¡Ù…ÙÛš Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ لَا يَهۡدÙÙŠ ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ
«ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم» بل «كنتم شهداء» حضورا «إذ وصَّاكم الله بهذا» التحريم فاعتمدتم ذلك! لا بل أنتم كاذبون فيه «فمن» أي لا أحد «أظلم ممن افترى على الله كذبا» بذلك «لُيضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين».