ٱلَّذÙينَ يَتَرَبَّصÙونَ بÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ¥ÙÙ† كَانَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ ÙَتۡØÙž Ù…Ùّنَ ٱللَّه٠قَالÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ Ù†ÙŽÙƒÙÙ† مَّعَكÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† كَانَ Ù„ÙÙ„Û¡ÙƒÙŽÙ°ÙÙرÙينَ نَصÙيبٞ قَالÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ نَسۡتَØÛ¡ÙˆÙØ°Û¡ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ وَنَمۡنَعۡكÙÙ… Ù…Ùّنَ ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَۚ Ùَٱللَّه٠يَØÛ¡ÙƒÙم٠بَيۡنَكÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛ— ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ† يَجۡعَلَ ٱللَّه٠لÙÙ„Û¡ÙƒÙŽÙ°ÙÙرÙينَ عَلَى ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ سَبÙيلًا
«الذين» بدل من الذين قبله «يتربصون» ينتظرون «بكم» الدوائر «فإن كان لكم فتح» ظفر وغنيمة «من الله قالوا» لكم «ألم نكن معكم» في الدين والجهاد فأعطونا من الغنيمة «وإن كان للكافرين نصيب» من الظفر عليكم «قالوا» لهم «ألم نستحوذ» نستول «عليكم» ونقدر على أخذكم وقتلكم فأبقينا عليكم «و» ألم «نمنعكم من المؤمنين» أن يظفروا بكم بتخذيلهم ومراسلتكم بأخبارهم فلنا عليكم المنة قال تعالى: «فالله يحكم بينكم» وبينهم «يوم القيامة» بأن يدخلكم الجنة ويدخلهم النار «ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا» طريقا بالإستئصال.