Ø£ÙŽÙÙŽÙ…ÙŽÙ† كَانَ عَلَىٰ بَيّÙنَةٖ مّÙÙ† رَّبّÙÙ‡ÙÛ¦ ÙƒÙŽÙ…ÙŽÙ† زÙيّÙÙ†ÙŽ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ سÙوٓء٠عَمَلÙÙ‡ÙÛ¦ وَٱتَّبَعÙوٓاْ أَهۡوَآءَهÙÙ…
«أفمن كان على بيِّنة» حجة وبرهان «من ربه» وهو المؤمنون «كمن زُيّن له سوءُ عمله» فرآه حسنا وهم كفار مكة «واتبعوا أهواءهم» في عبادة الأوثان، أي لا مماثلة بينهما.