وَوَصَّيۡنَا ٱلۡإÙنسَٰنَ بÙوَٰلÙدَيۡه٠Øَمَلَتۡه٠أÙمّÙÙ‡ÙÛ¥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنٖ ÙˆÙŽÙÙصَٰلÙÙ‡ÙÛ¥ ÙÙÙŠ عَامَيۡن٠أَن٠ٱشۡكÙرۡ Ù„ÙÙŠ ÙˆÙŽÙ„ÙوَٰلÙدَيۡكَ Ø¥Ùلَيَّ ٱلۡمَصÙيرÙ
«ووصينا الإنسان بوالديه» أمرناه أن يبرهما «حملته أمُه» فْوهنت «وهنا على وهنٍ» أي ضعفت للحمل وضعفت للطلق وضعفت للولادة «وفصاله» أي فطامه «في عامين» وقلنا له «أنِ اشكر لي ولوالديك إلىَّ المصير» أي المرجع.