Ø«Ùمَّ خَلَقۡنَا ٱلنّÙØ·Û¡ÙÙŽØ©ÙŽ عَلَقَةٗ Ùَخَلَقۡنَا ٱلۡعَلَقَةَ Ù…Ùضۡغَةٗ Ùَخَلَقۡنَا ٱلۡمÙضۡغَةَ عÙظَٰمٗا Ùَكَسَوۡنَا ٱلۡعÙظَٰمَ Ù„ÙŽØۡمٗا Ø«Ùمَّ أَنشَأۡنَٰه٠خَلۡقًا ءَاخَرَۚ Ùَتَبَارَكَ ٱللَّه٠أَØۡسَن٠ٱلۡخَٰلÙÙ‚Ùينَ
«ثم خلقنا النطفة عَلَقَةٌ» دماً جامداً «فخلقنا العلقة مضغة» لحمة قدر ما يمضغ «فخلقنا المضغة عظاماً فكسونا العظام لحماً» وفي قراءة عظماً في الموضعين، وخلقنا في المواضع الثلاث بمعنى صيرنا «ثم أنشأناه خلقاً أخر» بنفخ الروح فيه «فتبارك الله أحسن الخالقين» أي المقدرين ومميز أحسن محذوف للعلم به: أي خلقاُ.