ÙÙŽØ¥ÙÙ†Û¡ ءَامَنÙواْ بÙÙ…ÙØ«Û¡Ù„Ù Ù…ÙŽØ¢ ءَامَنتÙÙ… بÙÙ‡ÙÛ¦ Ùَقَد٠ٱهۡتَدَواْۖ وَّإÙÙ† تَوَلَّوۡاْ ÙÙŽØ¥Ùنَّمَا Ù‡ÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ Ø´Ùقَاقٖۖ ÙَسَيَكۡÙÙيكَهÙم٠ٱللَّهÙÛš ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ٱلسَّمÙيع٠ٱلۡعَلÙيمÙ
«فإن آمنوا» أي اليهود والنصارى «بمثل» زائدة «ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا» عن الإيمان به «فإنما هم في شقاق» خلاف معكم «فسيكفيكهم الله» يا محمد شقاقهم «وهو السميع» لأقوالهم «العليم» بأحوالهم وقد كفاه إياهم بقتل قريظة، ونفي النضير وضرب الجزية عليهم.