ÙˆÙŽÙ„Ùلَّه٠مَا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَمَا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡضÙÛ— وَلَقَدۡ وَصَّيۡنَا ٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙواْ ٱلۡكÙتَٰبَ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽØ¥ÙيَّاكÙÙ…Û¡ أَن٠ٱتَّقÙواْ ٱللَّهَۚ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† تَكۡÙÙرÙواْ ÙÙŽØ¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ Ù„Ùلَّه٠مَا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَمَا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡضÙÛš وَكَانَ ٱللَّه٠غَنÙيًّا ØÙŽÙ…Ùيدٗا
«ولله ما في السماوات وما في الأرض ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب» بمعني الكتب «من قبلكم» أي اليهود والنصارى «وإياكم» يا أهل القرآن «أن» أي بأن «اتقوا الله» خافوا عقابه بأن تطيعوه «و» قلنا لهم ولكم «إن تكفروا» بما وُصيتم به «فإن لله ما في السماوات وما في الأرض» خلقا وملكا وعبيدا فلا يضره كفركم «وكان الله غنيا» عن خلقه وعبادتهم «حميدا» محمودا في صنعه بهم.