يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجÙÙ†ÙÙ‘ وَٱلۡإÙنس٠أَلَمۡ يَأۡتÙÙƒÙÙ…Û¡ رÙسÙÙ„Ùž Ù…ÙّنكÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙ‚ÙصÙّونَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ ءَايَٰتÙÙŠ ÙˆÙŽÙŠÙنذÙرÙونَكÙÙ…Û¡ Ù„Ùقَآءَ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙƒÙÙ…Û¡ هَٰذَاۚ قَالÙواْ Ø´ÙŽÙ‡Ùدۡنَا عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙنَاۖ وَغَرَّتۡهÙم٠ٱلۡØَيَوٰة٠ٱلدÙّنۡيَا ÙˆÙŽØ´ÙŽÙ‡ÙدÙواْ عَلَىٰٓ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسÙÙ‡ÙÙ…Û¡ أَنَّهÙÙ…Û¡ كَانÙواْ ÙƒÙŽÙ°ÙÙرÙينَ
«يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم» أي من مجموعكم أي بعضكم الصادق بالإنس أو رسل الجن نذرهم الذين يسمعون كلام الرسل فيبلغون قومهم «يقصون عليكم آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا» أن قد بلغنا قال تعالى: «وغرَّتهم الحياة الدنيا» فلم يؤمنوا «وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين».