أَلَا تÙقَٰتÙÙ„Ùونَ قَوۡمٗا نَّكَثÙوٓاْ أَيۡمَٰنَهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙ‡ÙŽÙ…Ùّواْ بÙØ¥Ùخۡرَاج٠ٱلرَّسÙول٠وَهÙÙ… بَدَءÙوكÙÙ…Û¡ أَوَّلَ مَرَّةÙÛš أَتَخۡشَوۡنَهÙÙ…Û¡Ûš Ùَٱللَّه٠أَØÙŽÙ‚ÙÙ‘ Ø£ÙŽÙ† تَخۡشَوۡه٠إÙÙ† ÙƒÙنتÙÙ… Ù…ÙّؤۡمÙÙ†Ùينَ
«ألا» للتحضيض «تقاتلون قوما نكثوا» نقضوا «أيمانهم» عهودهم «وهمُّوا بإخراج الرسول» من مكة لما تشاوروا فيه بدار الندوة «وهم بدءوكم» بالقتال «أوَّل مرَّة» حيث قاتلوا خزاعة حلفاءكم مع بني بكر فما يمنعكم أن تقاتلوهم «أتخشونهم» أتخافونهم «فاللهُ أحق أن تخشوه» في ترك قتالهم «إن كنتم مؤمنين».