يَٰٓأَيّÙهَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ لَا تَتَوَلَّوۡاْ قَوۡمًا غَضÙبَ ٱللَّه٠عَلَيۡهÙÙ…Û¡ قَدۡ يَئÙسÙواْ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡأٓخÙرَة٠كَمَا يَئÙسَ ٱلۡكÙÙَّار٠مÙÙ†Û¡ أَصۡØَٰب٠ٱلۡقÙبÙورÙ
«يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم» هم اليهود «قد يئسوا من الآخرة» من ثوابها مع إيقانهم بها لعنادهم النبي مع علمهم بصدقه «كما يئس الكفار» الكائنون «من أصحاب القبور» أي المقبورين من خير الآخرة، إذ تعرض عليهم مقاعدهم من الجنة لو كانوا آمنوا وما يصيرون إليه من النار.