ÙˆÙŽØ¥ÙØ°Û¡ قَالَت طَّآئÙÙÙŽØ©Ùž مّÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ يَٰٓأَهۡلَ يَثۡرÙبَ لَا Ù…Ùقَامَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ ÙَٱرۡجÙعÙواْۚ وَيَسۡتَâ€Ù”Û¡Ø°ÙÙ†Ù ÙَرÙيقٞ مّÙÙ†Û¡Ù‡Ùم٠ٱلنَّبÙيَّ ÙŠÙŽÙ‚ÙولÙونَ Ø¥Ùنَّ بÙÙŠÙوتَنَا عَوۡرَةٞ وَمَا Ù‡ÙÙŠÙŽ بÙعَوۡرَةÙÛ– Ø¥ÙÙ† ÙŠÙرÙيدÙونَ Ø¥Ùلَّا ÙÙرَارٗا
«وإذ قالت طائفة منهم» أي المنافقون «يا أهل يثرب» هي أرض المدينة ولم تصرف للعلمية ووزن الفعل «لا مقام لكم» بضم الميم وفتحها: أي لا إقامة ولا مكانة «فارجعوا» إلى منازلكم من المدينة وكانوا خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم إلى سلع جبل خارج المدينة للقتال «ويستأذن فريق منهم النبي» في الرجوع «يقولون إنَّ بيوتنا عورة» غير حصينة يخشى عليها، قال تعالى: «وما هي بعورة إن» ما «يريدون إلا فرارا» من القتال.