ÙÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙرÙد٠ٱللَّه٠أَن يَهۡدÙÙŠÙŽÙ‡ÙÛ¥ يَشۡرَØÛ¡ صَدۡرَهÙÛ¥ Ù„ÙÙ„Û¡Ø¥ÙسۡلَٰمÙÛ– ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙرÙدۡ Ø£ÙŽÙ† ÙŠÙضÙلَّهÙÛ¥ يَجۡعَلۡ صَدۡرَهÙÛ¥ ضَيÙّقًا Øَرَجٗا كَأَنَّمَا يَصَّعَّد٠ÙÙÙŠ ٱلسَّمَآءÙÛš كَذَٰلÙÙƒÙŽ يَجۡعَل٠ٱللَّه٠ٱلرÙّجۡسَ عَلَى ٱلَّذÙينَ لَا ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùونَ
«فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام» بأن يقذف في قلبه نورا فينفسح له ويقبله كما ورد في حديث «ومن يردْ» الله «أن يضلَّه يجعل صدره ضَيْقا» بالتخفيف والتشديد عن قبوله «حرَجا» شديد الضيق بكسر الراء صفة وفتحها مصدر وصف فيه مبالغة «كأنما يصَّعَّد» وفي قراءة يصَّاعد وفيهما إدغام التاء في الأصل في الصاد وفي أخرى بسكونها «في السماء» إذا كلف الإيمان لشدته عليه «كذلك» الجعل «يجعل الله الرجس» العذاب أو الشيطان أي يسلطه «على الذين لا يؤمنون».