ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ† تَرۡضَىٰ عَنكَ ٱلۡيَهÙود٠وَلَا ٱلنَّصَٰرَىٰ Øَتَّىٰ تَتَّبÙعَ Ù…ÙلَّتَهÙÙ…Û¡Û— Ù‚ÙÙ„Û¡ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ Ù‡Ùدَى ٱللَّه٠هÙÙˆÙŽ ٱلۡهÙدَىٰۗ وَلَئÙن٠ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهÙÙ… بَعۡدَ ٱلَّذÙÙŠ جَآءَكَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡعÙلۡم٠مَا Ù„ÙŽÙƒÙŽ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠مÙÙ† ÙˆÙŽÙ„Ùيّٖ وَلَا نَصÙيرÙ
«ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملَّتهم» دينهم «قل إن هدى الله» أي الإسلام «هو الهدى» وما عداه ضلال «ولئن» لام قسم «اتبعت أهواءهم» التي يدعونك إليها فرضاً «بعد الذي جاءك من العلم» الوحي من الله «مالك من الله من ولي» يحفظك «ولا نصير» يمنعك منه.