Ù‚ÙÙ„ Ù„Ùّمَن مَّا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡضÙÛ– Ù‚ÙÙ„ Ù„ÙّلَّهÙÛš كَتَبَ عَلَىٰ Ù†ÙŽÙۡسÙه٠ٱلرَّØÛ¡Ù…ÙŽØ©ÙŽÛš لَيَجۡمَعَنَّكÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَىٰ يَوۡم٠ٱلۡقÙيَٰمَة٠لَا رَيۡبَ ÙÙيهÙÛš ٱلَّذÙينَ خَسÙرÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ ÙÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ لَا ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùونَ
«قل لمن ما في السماوات والأرض قل لله» إن لم يقولوه لا جواب غيره «كتب على نفسه» قضى على نفسه «الرحمة» فضلا منه وفيه تلطف في دعائهم إلى الإيمان «لَيجمعنكم إلى يوم القيامة» ليجازيكم بأعمالكم «لا ريب» شك «فيه الذين خسروا أنفسهم» بتعريضها للعذاب مبتدأ خبره «فهم لا يؤمنون».