يَٰٓأَيّÙهَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙوٓاْ Ø¥Ùذَا نَٰجَيۡتÙم٠ٱلرَّسÙولَ ÙَقَدّÙÙ…Ùواْ بَيۡنَ يَدَيۡ نَجۡوَىٰكÙÙ…Û¡ صَدَقَةٗۚ ذَٰلÙÙƒÙŽ خَيۡرٞ لَّكÙÙ…Û¡ وَأَطۡهَرÙÛš ÙÙŽØ¥ÙÙ† لَّمۡ تَجÙدÙواْ ÙÙŽØ¥Ùنَّ ٱللَّهَ غَÙÙورٞ رَّØÙيمٌ
«يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول» أردتم مناجاته «فقدموا بين يدي نجواكم» قبلها «صدقة ذلك خير لكم وأطهر» لذنوبكم «فإن لم تجدوا» ما تتصدقون به «فإن الله غفور» لمناجاتكم «رحيم» بكم، يعني فلا عليكم في المناجاة من غير صدقة، ثم نسخ ذلك بقوله.