قَالَ ٱللَّه٠هَٰذَا ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…Ù ÙŠÙŽÙ†Ùَع٠ٱلصَّٰدÙÙ‚Ùينَ صÙدۡقÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ جَنَّٰتٞ تَجۡرÙÙŠ Ù…ÙÙ† تَØۡتÙهَا ٱلۡأَنۡهَٰر٠خَٰلÙدÙينَ ÙÙيهَآ أَبَدٗاۖ رَّضÙÙŠÙŽ ٱللَّه٠عَنۡهÙÙ…Û¡ وَرَضÙواْ عَنۡهÙÛš ذَٰلÙÙƒÙŽ ٱلۡÙَوۡز٠ٱلۡعَظÙيمÙ
«قال الله هذا» أي يوم القيامة «يوم ينفع الصادقين» في الدنيا كعيسى «صدقهم» لأنه يوم الجزاء «لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم» بطاعته «ورضوا عنه» بثوابه «ذلك الفوز العظيم» ولا ينفع الكاذبين في الدنيا صدقهم فيه كالكفار لما يؤمنون عند رؤية العذاب.