لَّقَد تَّابَ ٱللَّه٠عَلَى ٱلنَّبÙÙŠÙÙ‘ وَٱلۡمÙهَٰجÙرÙينَ وَٱلۡأَنصَار٠ٱلَّذÙينَ ٱتَّبَعÙوه٠ÙÙÙŠ سَاعَة٠ٱلۡعÙسۡرَة٠مÙÙ†Û¢ بَعۡد٠مَا كَادَ يَزÙيغ٠قÙÙ„Ùوب٠ÙَرÙيقٖ Ù…ÙّنۡهÙÙ…Û¡ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ تَابَ عَلَيۡهÙÙ…Û¡Ûš Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ بÙÙ‡ÙÙ…Û¡ رَءÙÙˆÙÙž رَّØÙيمٞ
«لقد تاب الله» أي أدام توبته «على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العُسرة» أي وقتها، وهي حالهم في غزوة تبوك كان الرجلان يقتسمان تمرة والعشرة يعتقبون البعير الواحد، واشتد الحر حتى شربوا الفرث «من بعد ما كاد تزيغ» بالتاء والياء تميل «قلوب فريق منهم» عن اتباعه إلى التخلف لما هم فيه من الشدة «ثم تاب عليهم» بالثبات «إنه بهم رؤوف رحيم».