Ø£ÙŽÙَغَيۡرَ ٱللَّه٠أَبۡتَغÙÙŠ Øَكَمٗا ÙˆÙŽÙ‡ÙÙˆÙŽ ٱلَّذÙيٓ أَنزَلَ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡ÙƒÙم٠ٱلۡكÙتَٰبَ Ù…ÙÙَصَّلٗاۚ وَٱلَّذÙينَ ءَاتَيۡنَٰهÙم٠ٱلۡكÙتَٰبَ يَعۡلَمÙونَ أَنَّهÙÛ¥ Ù…Ùنَزَّلٞ Ù…Ùّن رَّبÙّكَ بÙٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘Û– Ùَلَا تَكÙونَنَّ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡمÙمۡتَرÙينَ
ونزل لما طلبوا من النبي صلى الله عليه وسلم أن يجعل بينه وبينهم حكما، قل «أفغير الله أبتغي» أطلب «حكما» قاضيا بيني وبينكم «وهو الذي أنزل إليكم الكتاب» القرآن «مفصّلا» مبينا في الحق من الباطل «والذين آتيناهم الكتاب» التوراة كعبد الله بن سلام وأصحابه «يعلمون أنه منزَل» بالتخفيف والتشديد «من ربَّك بالحق فلا تكونن من الممترين» الشاكين فيه والمراد بذلك التقرير للكفار أنه حق.